يا نديم الروح في عتم الليالي ………. جادك الغيث رفيفاً في خيالي
رَمَلَ الشوقُ إلى وجهك شعراً ………. قد كتبت الشعرَ ما الشعرُ مجالي
مرت الأيام زُلفى بيننا ……………….. صدعَ الليلُ ولا زلت ببالي
لم يكن صوتك إلا وسناً ………………. كنت غالياً وتبقى الغالي
إبراهيم علوش
للمشاركة على الفيسبوك: