اكتشفت من خلال أصدقاء أن هناك من وضع اسمي وصورتي على الفيس بوك، بعد تأسيس صفحة باسمي، وراح يضم الناس إليها باعتباره د. إبراهيم ناجي علوش (ولاحظت أنه لم يضع الهمزة تحت الألف في إبراهيم كما أفعل…). وأود تنبيه كل المعنيين بأن تلك الصفحة لا علاقة لها بي من قريب أو بعيد،ولم يستشرني بها أحد، وأتخوف أن يكون هدفها معرفة أسماء وهويات أصدقائي ومعارفي، ويعتبر فهم الشبكات الاجتماعية وتخطيطها أحد الأهداف التي تأسس الفايس بوك من أجلها أًصلاً، ولذلك اقتضى التنويه.
مع المودة والتقدير،
إبراهيم علوش
ملاحظة: الحديث أعلاه لا يدور عن نادي المعجبين الذي تفاجأت بوجوده للمرة الأولى أيضاً، بل عن صفحة باسمي من الواضح أن الأصابع المشبوهة تقف خلفها.
هذا الموضوع كتب بتاريخ Tuesday, March 30th, 2010 الساعة 8:46 pm في تصنيف بيانات وتقارير. تستطيع الاشتراك لمتابعة الموضوع من خلال RSS 2.0 تغذية الموقع.
كما يمكنك اضافة رد, او تعقيب من موقعك.
صدر في دمشق عن اتحاد الكتاب العرب كتاب "مدخل إلى حرب المصطلحات: سورية وفلسطين والعروبة أنموذجاً". الكتاب من تأليف د. إبراهيم ناجي علوش ومن تقديم د. محمد الحوراني، رئيس اتحاد الكتاب العرب، [...]
اكتشفت متأخراً اليوم مقالة في صحيفة "الخليج" الإماراتية تزعم على لساني كلاماً لم أقله.
المقالة بعنوان "سوريا والتطبيع مع تركيا"، وقد نشرت في 20/1/2023، وفيها الفقرة التالية:
(وفي تعقيب على [...]