اكتشفت من خلال أصدقاء أن هناك من وضع اسمي وصورتي على الفيس بوك، بعد تأسيس صفحة باسمي، وراح يضم الناس إليها باعتباره د. إبراهيم ناجي علوش (ولاحظت أنه لم يضع الهمزة تحت الألف في إبراهيم كما أفعل…). وأود تنبيه كل المعنيين بأن تلك الصفحة لا علاقة لها بي من قريب أو بعيد،ولم يستشرني بها أحد، وأتخوف أن يكون هدفها معرفة أسماء وهويات أصدقائي ومعارفي، ويعتبر فهم الشبكات الاجتماعية وتخطيطها أحد الأهداف التي تأسس الفايس بوك من أجلها أًصلاً، ولذلك اقتضى التنويه.
مع المودة والتقدير،
إبراهيم علوش
ملاحظة: الحديث أعلاه لا يدور عن نادي المعجبين الذي تفاجأت بوجوده للمرة الأولى أيضاً، بل عن صفحة باسمي من الواضح أن الأصابع المشبوهة تقف خلفها.
هذا الموضوع كتب بتاريخ Tuesday, March 30th, 2010 الساعة 8:46 pm في تصنيف بيانات وتقارير. تستطيع الاشتراك لمتابعة الموضوع من خلال RSS 2.0 تغذية الموقع.
كما يمكنك اضافة رد, او تعقيب من موقعك.
صدر اليوم في دمشق عن الهيئة العامة السورية للكتاب - وزارة الثقافة السورية كتاب بعنوان "القائد الأسد: صفحات مشرقة من تاريخ الصمود" في 544 صفحة بتقديم من نائب رئيس الجمهورية سيادة د. نجاح [...]
تابعوا صفحة "لائحة القومي العربي" على تطبيق التلغرام حيث لا نضطر للتقيد بمعايير "فيسبوك" المنحازة لأعداء المقاومة والعروبة. للاشتراك لائحة القومي [...]
للمرة X على التوالي، تقرر إدارة فيسبوك حظر صفحة "لائحة القومي العربي" بتهمة "مخالفة مقاييس المجتمع"، وربما تكون هذه المرة الخامسة أو السابعة التي يتم فيها حظر الصفحة، وقد سبق ذلك وضعها [...]
يبدو أن غياب أدنى قدر من الحس السياسي لدى مستشار الرئيس التركي ياسين قطاي يجعله يتصرف بلباقة غوريللا في متجرٍ من الخزف، وهذه ليست المرة الأولى، فقد قال أمس رداً على سؤال لموقع "عربي 21" حول [...]
إذا كان آرثر بلفور، وزير الخارجية البريطاني عندما أصدر وعده الشهير في 2/11/1917، المعروف باسم "وعد بلفور"، والذي ينص على دعم بريطانيا لإقامة "وطن قومي لليهود في فلسطين"، قد مهد لتأسيس دولة [...]