اكتشفت من خلال أصدقاء أن هناك من وضع اسمي وصورتي على الفيس بوك، بعد تأسيس صفحة باسمي، وراح يضم الناس إليها باعتباره د. إبراهيم ناجي علوش (ولاحظت أنه لم يضع الهمزة تحت الألف في إبراهيم كما أفعل…). وأود تنبيه كل المعنيين بأن تلك الصفحة لا علاقة لها بي من قريب أو بعيد،ولم يستشرني بها أحد، وأتخوف أن يكون هدفها معرفة أسماء وهويات أصدقائي ومعارفي، ويعتبر فهم الشبكات الاجتماعية وتخطيطها أحد الأهداف التي تأسس الفايس بوك من أجلها أًصلاً، ولذلك اقتضى التنويه.
مع المودة والتقدير،
إبراهيم علوش
ملاحظة: الحديث أعلاه لا يدور عن نادي المعجبين الذي تفاجأت بوجوده للمرة الأولى أيضاً، بل عن صفحة باسمي من الواضح أن الأصابع المشبوهة تقف خلفها.
هذا الموضوع كتب بتاريخ Tuesday, March 30th, 2010 الساعة 8:46 pm في تصنيف بيانات وتقارير. تستطيع الاشتراك لمتابعة الموضوع من خلال RSS 2.0 تغذية الموقع.
كما يمكنك اضافة رد, او تعقيب من موقعك.
صدر في القاهرة، عن مركز الحضارة العربية، كتاب جديد للدكتور إبراهيم ناجي علوش بعنوان "الدولة السورية: قراءة في أبعاد لحظة الانهيار"، وهو كتاب يقع في 114 صفحة، ويمكن إيجاده في معرض القاهرة [...]
صدر عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق هذا الأسبوع كتاب "طـــوفان الأقــصى": قراءة في مشروعيته وسياقه وآثاره، من تأليف د. إبراهيم ناجي علوش.
يقع الكتاب في 295 صفحة من القطع المتوسط تضم 23 [...]
فيديو: إلى أين تتجه الأمور في غزة ؟ د. إبراهيم علوش في مقابلة مع فضائية القدس اليوم التي تبث من غزة
فيديو: إلى أين تتجه الأمور في غزة ؟ د. إبراهيم علوش في مقابلة مع فضائية القدس اليوم [...]